بواسطة: د. نبيل خوري
قبل الزواج:
1- فكرة الأمومة راودتك وأغرتك؟
2- الأمومة نتيجة للزواج؟
3- فكرة تأجيل الأمومة هي الأقوى؟
مع الأطفال:
1- هل أنت دائمة التواجد للإشراف؟
2- هل تبحثين عن المساعدة والدعم من الأهل والخدم؟
3- تتكلمين على غيرك في كل أوقات النهار تقريبًا؟
في المتابعة المدرسية:
1- تهتمين بكل شاردة وواردة في البيت والمدرسة؟
2- توصين المعنيين بالأمر هاتفيًا؟
3- تطلبين من زوجك ومدرّسي الخصوصي متابعة الموضوع؟
في التربية والتوجيه المنزلي؟
1- يبقى إشرافك قائمًا من الطفولة حتى المراهقة وأبعد؟
2- تعطين الأطفال المراهقين حيّزًا محدودًا من الحرية والمسؤولية؟
3- تعتبرين أن إشرافك يحدّ من حريتك؟
في الخيارات الأساسية للأولاد:
1- هل تتدخلين بكل شاردة وواردة وتعطين رأيك؟
2- هل تتدخلين فقط عندما يطلب منك ذلك؟
3- هل تعتبرين أن لا جَلَد لك لهكذا مواضيع؟
النتيجة
الأجوبة في الألف:
أنت أم صالحة ومثالية، مسؤوليتك في الاشراف على عائلتك كاملة وصادقة. الأمومة هدف عندك. وهذا ما سيُنجح أطفالك ومن ثم أولادك في شؤون وشجون الحياة. لا تتنازلين عن دورك اطلاقًا، وتعتبرين أن الاهتمام بالأولاد شرط مكمّل للزواج الناجح. ولكن إياك والمغالاة حتى لا يختنق الأولاد من العاطفة.
الأجوبة في الباء:
أنت أم جيدة ودورها مشكور. تكدّين وتجدين في سبيل إنجاح المسيرة العائلية. لكنك محدودة الإمكانيات فتكتفين بالموجود. عنوانك هو «كُتبت علينا خطى فمشيناها». لا تقصير في دورك. والغطاء العاطفي الذي تؤمنينه يكفي لتزويد العائلة بما يلزم من موقمات تواصل وتعاون وتربية. لا بأس.
الأجوبة في الجيم:
أنت أم مقصّرة، غير مبالية وأنانية بالمطلق. لا دور لك عمليًا في الحياة الزوجية، ما يريحك ويرضيك. الأمومة باهتة في وجودك. وأولادك، لا شك، باتوا يعانون من فداحة ما خسروه من غطاء عاطفي وتوجيهي. الرجل في حياتك، للحاجة فقط، لم تُخلقي كي تكونين أمًا. لا بدّ من تحسين وضعك قبل فوات الأوان. والمشكلة أن أمثالك باتوا صنفًا رائجًا.
المصدر msn
0 التعليقات:
إرسال تعليق