عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

الأربعاء، 30 يوليو 2014

دراسة أمريكية: الأم تنقل الخوف لأطفالها من خلال الرائحة

واشنطن أ.ش.أ

تؤثر التجربة المؤلمة التى مرت بها الأم على طفلها، حتى عند وقوع الحدث قبل ولادة الطفل، وهى الظاهرة التى حيرت الباحثين لسنوات طويلة.

وفى محاولة للتعرف على هذا السر الغامض، عكف فريق من العلماء على دراسة مجموعة من فئران التجارب أمهاتهم، حيث تم اكتشاف آلية نقل الخوف من الأم إلى صغارها خلال أيام فى وقت مبكر من الحياة حتى وهم أجنة عن طريق الرائحة التى تصدر منها خلال محنة الخوف.


ومن خلال إجراء الأبحاث على مجموعة فئران التجارب والتى يمكن أن تكون لها آثارا على البشر، وجد الباحثون بجامعة “ميتشيجان” الأمريكية (UM) بالتعاون مع كلية الطب جامعة نيويورك والمنشورة فى دورية “وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم” أنه يتم نقل المخاوف من أمهات الفئران لأبنائهم من خلال الروائح المنبعثة عندما تواجه الحوافز التى تجعلهم يشعرون بالخوف.

ويرى الباحثون أن النتائج المتوصل إليها تساعد على تحديد منطقة محددة فى المخ، حيث يستقر انتقال الخوف خلال الأيام الأولى من الحياة، والتى يمكن أن تؤدى إلى فهم أفضل لماذا ليس كل الأطفال الذين يولدون للأمهات متعثرة يواجهوا نفس التأثيرات.

ولمزيد من الفهم، قام الباحثون بقيادة عالم الأعصاب والطبيب النفسى الدكتور “جاسيك ديبيك” بكلية الطب بدراسة مجموعة من إناث الفئران يخشون رائحة النعنان من خلال تعريضهم لصدمات كهربائية خفيفة أثناء استنشاقهم لهذه الرائحة قبل الحمل.


وعند ولادة الفئران الصغيرة، تم تعريضهم لرائحة النعناع – دون صدمات – للانتزاع الخوف، بالإضافة إلى ذلك فإنها تستخدم مجموعة مراقبة الأمهات التى لم يكن لديهن خوف من النعناع.

وخلال الأيام الأولى من حياة الرضيع الفئران، لوحظ أنها ليست محصنة ضد التعلم من المعلومات حول المخاطر البيئية، إذا والدتهم هى مصدر المعلومات والتهديدات.






المصدر msn

الحلوى ليست وسيلة مناسبة لمواساة الطفل!

(د ب أ)-


حذّر البروفيسور الألماني مانفريد تسيربكه الآباء من تقديم الحلوى لطفلهم كوسيلة للتهدئة من روعه أو لمكافأته، معللاً ذلك بقوله: ‘يجب ألا يُمثل الطعام في تربية الطفل وسيلة لمواساته أو مكافأته أو إلهائه’.


وأردف المعالج النفسي وعضو شبكة ‘الصحة سبيلك للحياة’ بمدينة بون الألمانية أن استخدام الأطعمة مع الطفل بصورة مستمرة لهذه الأغراض يجعله يجد عزاءه في الطعام بعد ذلك، ما قد يؤدي إلى تطور سلوك غذائي غير صحي لدى الطفل ويتسبب في زيادة وزنه فيما بعد.


ولتجنب ذلك أوصى البروفيسور الألماني تسيربكه الآباء بضرورة تعليم طفلهم الصغير منذ نعومة أظافره كيفية التعامل مع مشاعره السلبية وحالته المزاجية السيئة بدلاً من تقديم الحلوى لمواساته أو تهدئته، لافتاً إلى أنه يُمكن للآباء مساعدة الطفل في ذلك من خلال احتضانه وتهدئته.


وبالنسبة للطريقة المُثلى لمدح الطفل أوضح الخبير الألماني: ‘بالطبع يجوز امتداح الطفل والثناء عليه في حالات خاصة ولكن يُفضل أن يتم ذلك من خلال بتقديم كتاب شيق له مثلاً بدلاً من تقديم قطعة من الحلوى’.






المصدر msn

كيف تشجعين طفلك على تاول الفاكهه بإستمرار ؟

أوصى مركز استعلامات المستهلك (aid) الآباء بتقديم باقة متنوعة من الفاكهة لطفلهم؛ إذ يُمكن أن يُزيد ذلك من احتمالية إقبال الطفل على تناولها.


ويستند المركز الألماني، الذي يتخذ من مدينة بون مقراً له، في ذلك إلى نتائج دراسة أمريكية قام العلماء خلالها بمراقبة السلوك الغذائي لدى 61 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 3 و5 سنوات.


وخلال الدراسة قام الباحثون بتقديم نوعية واحدة من الخضروات والفاكهة في فترة ما بعد الظهيرة خلال ستة أيام متتالية، بينما قاموا بزيادة هذه النوعيات في اليومين التاليين، بحيث أصبح بإمكان الطفل الاختيار بين ثلاث نوعيات من الفاكهة والخضروات، مع العلم بأنه تم تقطيع هذه الأطعمة إلى قطع صغيرة لتناسب حجم فم الطفل.


وخلصت هذه الدراسة إلى أن تنوع الخيارات ساهم في زيادة احتمالية أن يتناول قطعة واحدة على الأقل من الفاكهة أو الخضروات المقدمة له من 70 إلى 94%. كما أن تناول الأطفال لهذه الأطعمة ارتفع في المجمل بنسبة 67% في المتوسط، أي ما يُعادل 31 غراماً تقريباً.


وبالإضافة إلى ذلك، أظهرت نتائج الدراسة أن معدل تناول الأطفال للفاكهة كان أكبر من معدل تناولهم للخضروات؛ حيث تناولوا 84 غراماً من الفاكهة في المتوسط، بينما تناولوا 22 غراماً فقط من الخضروات.






المصدر msn

كيف تؤثر التغذيه السليمه على تركيز الطفل ؟

أكدت خبيرة التغذية الألمانية ماتيلده كيرستينغ أن التغذية السليمة تُزيد تركيزالطفلخلال اليوم الدراسي. ولتحقيق ذلك أوصت البروفيسور كريستينغ، عضو المعهد الألماني لأبحاث تغذية الأطفال بمدينة دورتموند، بأن يتناولالطفلوجبة الإفطار مرتين: الأولى في المنزل والثانية خلال فترة الراحة في المدرسة؛ حيث يعمل ذلك على إمداده بالطاقة بصورة مستمرة، ومن ثمّ يقيه من الشعور بالجوع في المدرسة.


وعن مواصفات وجبة الإفطار الصحية في المنزل، أوضحت الخبيرة الألمانية أنها تتكوّن من الحبوب والفواكه أو الخضروات مع أحد المشروبات الخالية من السعرات الحرارية والحليب – عند الحاجة – مشددةً على ضرورة أن يحتوي الطعام على كميات وفيرة من الألياف الغذائية.


وعن وجبة الإفطار المدرسية، أوضحت كيرستينغ أنه يُمكن تقديم شريحة من الخبز المصنوع من منتجات الحبوب الكاملة مغطاة بطبقة من الخيار أو الطماطم أو شريحة رقيقة من الجبن أو النقانق كوجبة إفطار ثانية خلال فترة الراحة في المدرسة، لافتةً :’تختلف الكمية التي يُوصى بها وفقاً لعمرالطفلوقدر نشاطه البدني؛ فبالطبع يحتاج الأطفال، الذين يزداد نشاطهم البدني، إلى قدر أكبر من السعرات الحرارية عن غيرهم’.


وأضافت الخبيرة الألمانية أنه يُمكن أيضاً تقديم الموسلي مع الزبادي للطفل بدلاً من شريحة الخبز هذه كوجبة مدرسية للطفل، مؤكدةً على أهمية أن يتناول الأطفال ثمرة فاكهة أو خضروات بشكل إضافي خلال يومهم الدراسي.


وعند اختيار نوعية الفاكهة والخضروات التي يصطحبهاالطفلمعه إلى المدرسة، أوصت خبيرة التغذية الألمانية الآباء بإعطائه النوعيات المفضلة لديه، مؤكدةً أنه يجب في كل الأحوال أن يتم إدراج نوعية الفواكه أو الخضروات ذات اللون الأحمر كالكزر أو العنب الغامق أو الفراولة أو الشمندر الأحمر داخل النظام الغذائي للطفل لاحتوائها على مادة (الأنثوسيانين)، التي ثبت أنها تتمتع بتأثير مضاد للالتهابات والأكسدة؛ ومن ثمّ تقي من الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.


وأشارت كيرستينغ إلى إمكانية أن يشتمل النظام الغذائي للطفل على وجبة بينية بعد فترة الظهيرة أيضاً، مؤكدةً أنه ليس بالضرورة أن يستغنالطفلعن تناول الحلوى والوجبات الخفيفة المحتوية على الملح بشكل تام، إنما ينبغي عليه تناول حصص صغيرة منها فحسب؛ فعلى سبيل المثال يكفي أن يأخذالطفلحفنة من رقائق البطاطس.


وتضرب خبيرة التغذية الألمانية أمثلة للوجبة البينية السليمة بأنها يُمكن أن تكون مثلاً قطعة من الشوكولاتة أو ثمرة تفاح أو فطيرة تفاح مع شاي الفواكه أو حصة من الأيس كريم مع مشروب.


وإلى جانب الوجبات، أوصت كيرستينغ بأن يتناولالطفلكمية تتراوح من 150 إلى 200 ميللي لتر من السوائل في صورة مشروبات خالية من السعرات الحرارية مثلاً أو مياه أو شاي غير مُحلى بالسكر.






المصدر msn

نصائح لتقديم المشروبات للطفل خلال عامه الأول

(د ب أ)-


أكدت طبيبة الأطفال الألمانية كلاوديا زادي أنه لا يوجد أي داع أن يستمر الآباء في غلي مياه الشرب قبل تقديمها لطفلهم الرضيع عند وصوله إلى مرحلة الحبو؛ حيث غالباً ما كان يُوصى الآباء بهذه النصيحة لحماية الطفل من الإصابة بالعدوى؛ لأن جهازه المناعي لم يكن قد تدرب على كيفية التصدي لها بعد.


وأوضحت زادي في معرض حديثها لمجلة الطفل والأسرة أنه إذا بدأ الطفل في الحبوّ، فعادةً ما يكون قد تخطى هذه المرحلة؛ لأنه غالباً ما يتعرض للكثير من مسببات الأمراض أثناء حبوه؛ ومن ثمّ يكون جهازه المناعي قد تدرب على مقاومتها جيداً.


وتلتقط الخبيرة الألمانية ماريا فلوتكوتر طرف الحديث مؤكدةً أنه يُمكن للآباء تقديم حليب الأبقار للطفل خلال عامه الأول، مشددة على ضرورة أن يكون الحليب جزءً من هريس الحبوب والحليب الذي يتم تقديمه للطفل في المساء، مع العلم بأن 200 ميللي لتر من الحليب يومياً تُعد كمية كافية تماماً لهذا الغرض.


وأردفت فلوتكوتر، مدير شبكة ‘الصحة سبيلك للحياة’ بمدينة بون الألمانية قائلةً: ‘يجوز للآباء تقديم حليب الأبقار لطفلهم في صورة مشروب صاف من فنجان عند انتقاله إلى مرحلة تناول الطعام العادي مع الأسرة، والتي تبدأ مثلاً مع بلوغه الشهر العاشر’.


وأضافت الخبيرة الألمانية فلوتكوتر أنه يُمكن استبدال الأطعمة المهروسة للطفل في هذه المرحلة العمرية من خلال تقديم وجبة خبز مع فنجان من الحليب بمعدل يصل لمرتين يومياً، لافتةً إلى أنه يجب ألا تزيد هذه الكمية عن 300 ميللي لتر من الحليب يومياً.


بينما أكدت فلوتكوتر: ‘لا يُفضل مطلقاً أن يتم تقديم كميات إضافية من الحليب أو منتجات الألبان كالزبادي أو اللبن المخثر أو البودينغ للطفل خلال عامه الأول’؛ حيث يُمكن أن يتسبب ذلك في إمداد الطفل بكميات كبيرة للغاية من البروتين، ما قد يؤدي إلى زيادة وزنه بعد ذلك، لافتةً إلى أن كثرة منتجات الألبان على هذا النحو يتسبب في إقصاء الكثير من الأطعمة الأخرى المهمة من النظام الغذائي للطفل كالفاكهة والخضروات مثلاً.






المصدر msn

الخميس، 24 يوليو 2014

كيف تهيئ طفلك لاستقبال أخ جديد؟

عادة ما يشعر الطفل الأكبر بالحزن عندما يعلم بانضمام أخ جديد إلى أسرته؛ لاعتقاده بأن الأخ الجديد سوف يستأثر باهتمام وحب الوالدين. وكي لا يشعر الطفل بالغيرة تجاه أخيه الجديد، ينصح الخبير التربوي الألماني أندرياس بوميلت، الآباء بضرورة تهيئة طفلهم جيداً لاستقبال العضو الجديد في الأسرة.


وأوضح بوميلت، أخصائي علم نفس الأسرة بمدينة مونستر، أنه ينبغي على الآباء إطلاع طفلهم من البداية على أنه سيصبح له أخاً أو أختاً في وقت قريب وأن هذا يُعد حدثاً سعيداً للغاية. كما أكدّ بوميلت على أهمية إشراك الطفل في استعدادات فترةالحمل، كأن تقول له الأم مثلاً :’هل توّد الذهاب معي لشراء ملابس لأخيك الصغير؟’ أو :’سوف أذهب غداً إلى الطبيب لمتابعةالحمل، هل ترغب في المجيء معي؟’.


وعن أهمية ذلك، أوضح الخبير الألماني بوميلت أن مثل هذه الأشياء تهيء الطفل لاستقبال أخيه الجديد؛ ومن ثمّ لا يتفاجأ بقدومه وبأن اهتمام أبويه لم يُعد منصباً عليه فقط.


وعلى الرغم من ذلك يمكن أن تنتاب مشاعر القلق والحزن الطفل الأكبر؛ لذا أكد بوميلت على أهمية أن يُزيد الآباء من رعايتهم واهتمامهم بطفلهم الأكبر في هذا الوقت بشكل خاص، موضحاً :’يجب على الآباء التأكيد لطفلهم الأكبر بالقول والفعل على أنهم سيظلوا يحبونه تماماً كأي وقت سبق’.


وأشار الخبير الألماني إلى أن إطلاع الطفل على التغييرات الإيجابية التي ستحدث في حياته بقدوم يُمكن أن يُفيد بشكل كبير في تهيئته لاستقباله على نحو جيد، وذلك بأن يقول له والداه مثلاً :’سوف تلعب دوراً رائعاً مع أخيك، فأنت الآن الأخ الأكبر ويُمكنك فعل الكثير مما لا يُمكنه هو القيام به وسوف يتعلمه منك’.


ومن ناحية أخرى أكد عالم النفس الألماني على ضرورة أن يحرص الآباء أيضاً على التعامل مع طفلهم الأكبر بشكل متوازن في هذا الوقت؛ لأنه ربما يُبالغ بعض الآباء في الاعتناء بطفلهم بشكل خاطئ. وكي يسهل على الآباء القيام بذلك، يقول بوميلت :’يجب أن يتعلم الطفل أن يلعب بمفرده في بعض الأحيان دون أن يكون أحد أبويه جالساً إلى جانبه على الدوام’.


وينصح بوميلت الآباء بألا يثقلوا كاهلهم عند ولادة طفل جديد، موضحاً :’ليس بإمكان الآباء مضاعفة وقتهم وطاقتهم عند ولادة طفل ثان’. لذا فمن الطبيعي جداً أن يقل اهتمام الوالدين بالطفل الأكبر بعض الشيء بعد ولادة أخيه الجديد.






المصدر msn

الاثنين، 21 يوليو 2014

أربعة أمراض تنتقل من الحامل إلى الجنين

(د ب أ) -


حذرت وزارة العمل والصحة والشؤون الاجتماعية بولاية شمال الراين وستفاليا الألمانية، من إمكانية انتقال بعض الأمراض من الأم الحامل إلى جنينها، مشيرةً إلى أنه إذا أصيبت الحامل بالحصبة الألمانية مثلاً، فإن احتمالية إصابة الجنين بها تصل إلى 60 %.


وأوضحت الوزارة، التي تتخذ من مدينة دوسلدورف مقراً لها، أن المخاطر المحتملة المترتبة على ذلك تتمثل في حدوث إجهاض أو ولادة الطفل بتشوهات خلقية جسمية ومستديمة. ويسري نفس الشيء على الإصابة بأمراض أخرى مثل جديري الماء والحصبة العادية والنكاف.


لذا أوصت الوزارة النساء الراغبات في الإنجاب بضرورة تلقي تطعيمات ضد هذه الأمراض الأربعة قبل حدوثالحمل.






المصدر msn

كثرة الكوابييس عند الأطفال على ما تدل ؟

إن معاناةالطفلمن كوابيس مزعجة بصورة متكررة على مدار فترة طويلة يمكن أن ترجع إلى إصابةالطفلبأحد الأمراض النفسية التي تستلزم العلاج في وقت مبكر، كالاكتئاب أو اضطراب ما بعد الصدمة الذي يحدث مثلاً بعد معايشة أحداث قاسية كموت أحد الأقارب أو التعرض لأذى جسدي أو نفسي.


هناك دراسة بريطانية حديثة شارك بها أكثر من 6800 طفلاً حتى عمر 12 عاماً، كان يعاني أكثر من ثلثهم (37%) من الكوابيس على مدار عدة أعوام.


وتوصلت نتائج هذه الدراسة إلى أن الأطفال البالغين 12 عاماً، والذين أوضح آباؤهم أنهم كانوا يعانون من كوابيس متكررة في المرحلة العمرية المتراوحة بين عامين ونصف إلى تسعة أعوام، أكثر عرضة للإصابة بمشاكل نفسية.


و عادةً ما يعاني الأطفال الصغار بشكل عام من كوابيس مزعجة على مدار فترات متباعدة وغير منتظمة، مؤكدةً أنه غالباً ما يتراجع معدل حدوث هذه الكوابيس، كلما ازداد عمرالطفل؛ حيث يكتسبالطفلمع مرور الوقت القدرة على التعامل مع مخاوفه التي تتسبب له في معايشة هذه الكوابيس في نومه.


ولكي يحمي الآباء طفلهم من الكوابيس المزعجة خلال الليل، نوصى بالحرص على تحديد مواعيد ثابتة لنومالطفليومياً، مشددةً على ضرورة ألا يتم استخدام الأجهزة الالكترونية قبل فترة قصيرة من خلودالطفلإلى النوم، مع الالتزام أيضاً بألا يتم وضعها في غرفة نوم الأطفال مطلقاً.






المصدر msn

الأربعاء، 16 يوليو 2014

القصص الإيجابية تشجع الطفل على الصدق

أظهرت نتائج دراسة كندية حديثة أن سرد القصص والحكايات الإيجابية للطفل يشجعه على التحلي بالصدق وقول الحقيقة.


وخلال هذه الدراسة، التي شارك بها 268 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 3 و7 أعوام، قام العلماء بقراءة مجموعة مختلفة من القصص لهؤلاء الأطفال، ثم قاموا بعدها بإسناد أحد المهام، التي كان متاحاً للطفل أن يغش خلالها أو يلتزم بالصدق.


وتبيّن بعد ذلك، أن الأطفال الذين استمعوا لقصص إيجابية ذات شخصيات صادقة كانوا الأكثر قولاً للصدق؛ حيث صرحوا بالحقيقة على نحو يزداد بمعدل 3 أضعاف عن غيرهم من الأطفال الذين استمعوا للقصص الأخرى.


وأظهرت نتائج الدراسة أيضاً أن الأطفال لم يتأثروا مطلقاً بالقصص التي واجهت خلالها الشخصيات الكاذبة عواقب سلبية.


لذا خلص الباحثون إلى أنه من الأفضل أن يتم تحفيز الطفل على قول الحقيقة من خلال القصص التي تستعرض العواقب الإيجابية للصدق وليس العواقب السلبية للكذب؛ حيث يتمتع ذلك بقدر أكبر من الفاعلية على الطفل.






المصدر msn

الطفل يحدد مرات الرضاعة

(د ب أ)- أكدت الخبيرة الألمانية ماريا فلوتكوتر أن الرضاعة الطبيعية تتمتع بأهمية كبيرة بالنسبة للطفل، لاسيما خلال الستة أشهر الأولى من عمره.


وعن عدد مرات إرضاع الطفل على مدار اليوم أوضحت فلوتكوتر، مدير شبكة الصحية سبيلك للحياة بمدينة بون الألمانية: من الأفضل إرضاع الطفل وفقاً لاحتياجه؛ مشيرة إلى أن الطفل يحدد بنفسه عدد مرات إرضاعه والمدة اللازمة، كي يشعر بالشبع.


ومن الطبيعي أن يرغب الطفل خلال الأسابيع الأولى من عمره في الرضاعة من جديد بعد مرور ساعتين فقط من إرضاعه، مع العلم بأنه عادةً ما يحتاج الطفل الرضيع لكميات كبيرة من حليب الأم خلال مراحل نموه أيضاً.


وأشارت فلوتكوتر إلى أن زيادة معدل الرضاعة يسهم في تحفيز تكوّن الحليب لدى الأم، لافتةً إلى أنه مع مرور الوقت يصبح تكوين الحليب مناسباً لاحتياجات الطفل على نحو جيد.


وأردفت الطبيبة الألمانية أنه قد يستلزم الأمر في بعض الحالات إيقاظ الطفل لإرضاعه، موضحةً بقولها: لابد من إيقاظ الأطفال برفق لتلقي وجبة الرضاعة التالية، لاسيما مع الأطفال الذين لا يزيد وزنهم بشكل طبيعي أو الذين لا يرضعون من أمهم بكميات وفيرة أو المصابين بالصفراء.


وإذا بدأت الأم في إمداد طفلها بالأطعمة المهروسة، فينبغي عليها أيضاً الاستمرار في إرضاعه، وفقاً لمدى احتياجه لذلك.






المصدر msn

الأحد، 6 يوليو 2014

كيف تجعلين طفلك يصوم رمضان؟

© Shutterstock


هناك الكثير من الأمهات الحريصات على تعليم أطفالهم صيام شهر رمضان والبدء على التعود على الصيام فى سن مبكر ويتساءلن عن الصيام الصحي للأطفال وعن كيفية تعويد الطفل على صيام اليوم الكامل، دون أن يؤثر ذلك على صحته، إليك بعض النصائح التى تفيدك في تعليم طفلك صيام الشهر الكريم:


هناك أكثر من أسلوب يرغب طفلك في الصيام ويجعله يسابق الجميع من أجل الثواب ، في البداية يؤكد لكِ علماء النفس أن التمهيد لصيام الطفل يجب أن يكون مسبوقاً بحديث عن ثواب رضا الله والرسول ، وعن الجنة أيضاً ، فمثلاً يمكنك أن تخبري طفلك ذو الأربعة أعوام أننا نصوم من أجل كي يرضى عنا الله وبالتالي ندخل الجنة ، ثم اشرحي له مميزات الجنة وما يوجد فيها حسب قدراته العقلية ، فقولي له أنها أكبر 100 مرة من مدينة الملاهي التي يحبها ، إنها مليئة أيضاً بالحلوى ( التي يعشقها ) والشيكولاتة والأيس كريم ، وأن كل ما عليه عندما يدخل الجنة أن يتمنى فقط ما يريد ليجد أمامه


وهناك طريقه أخرى و هى المكافأه الماديه , على سبيل المثال أن تخبرى طفلك بأنك سوف تحضرين له المكافأه التى ينتظرها مقابل صيامه اليوم كامل.


قد لا يستطيع طفلك مواصلة الصيام طوال الشهر ، اجعلي مكافأته المعنوية هي الدعاء له بالأجر والثواب فور الإفطار، وأكدي له أن الله يقبل دعاء الصائم ، ولا تنسي مكافأته المادية بأطباقه المفضلة على مائدة الإفطار .


وإياك أن تجبري طفلك على الصيام إن لم يكن له الرغبة في ذلك وثقي أن العصبية والحزم لن ينتج عنهما إلا العناد، وضعي في حسبانك أن ابنك غير مفروض عليه الصيام قبل البلوغ فلا تقسي عليه فينفر ويفر من العبادات الصالحة .


أن الطفل غير البالغ لا يفرض عليه الصيام، ولا يوجد نص صريح يلزم الطفل بالصيام؛ فالصيام للشخص البالغ القادر فقط.


أما إذا صام الطفل فلا ضرر وله ثوابه، والنص القرآني صريح يقول : ‘وما تفعله من خير يعلمه الله’ ؛ أي حتي لو صام الطفل بعض يوم فله أجره وثوابه.






المصدر msn