عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

الاثنين، 30 سبتمبر 2013

هل أنتِ مستعدة لإنجاب أطفال؟

مستعدة لإنجاب طفل؟ فلنكتشف ذلك. قومي بهذا الاختبار: بعد يومٍ طويل من العمل المرهق وقبل أن تخلدي للنوم، قومي بضبط المنبه ليرن كل ساعتين. عندما يرن لا تطفئيه لتعودي للنوم بل استيقظي وقومي ببعض الأعمال المنزلية مثل غسل الصحون وتنظيف الأرض ومن ثم عودي إلى الفراش. وكرري ذلك كل ساعتين إلى أن يأتي الصباح ويحين موعد الذهاب إلى العمل مجدداً. وقومي أيضاً ببعثرة أغراض في كل أنحاء المنزل (أحذية، زجاجات، قطع شطرنج…) ضعي عصبة على عينيك وحاولي المشي في المنزل. إذا دست على غرض وأحسست بالألم لا تصرخي. من المهم جداً الحفاظ على الهدوء. وأخيراً اشتري كيساً كبيراً من بطاطس الشيبس وأفرغيه على المقعد الخلفي للسيارة ومن ثم دوسي على قطع البطاطس وبعثري الفتات عشوائياً في كل مكان. إذا استطعت تحمّل هذا السيناريو المطروح عندها تكونين مستعدّة لإنجاب طفل!عدا عن ذلك, لنأخذ بعين الاعتبار بعض الأمور الأكثر جدية..إلى ذلك قبل أن تقرري مع زوجك أنكما مستعدان لإنجاب الأطفال خذا بعين الاعتبار النواحي المادية والعاطفية والجسدية المتنوعة والمختلفة. فالأمهات العاملات لهنّ الحق بعدد محدد من أيام أو أشهر الإجازة من العمل. لذلك انتبهي للسياسة التي تتبعها الشركة التي تعملين فيها حول الإجازات المدفوعة وغير المدفوعة. وإذا كنت أنت وزوجك تعملان ناقشي معه خيار اللجوء إلى مساعدة في رعاية الطفل. فكثير من العائلات في الشرق الأوسط تلجأ إلى خيار مربية الأطفال بدوام كامل لأنه الحل الأنسب والأسهل ولا يشكل عبئاً مالياً كما في مناطق أخرى من العالم. وأما الخيار الثاني فهو مراكز رعاية الطفل النهارية ودور الحضانة.ولكن قد يفضل بعض الأهل البقاء إلى جانب أطفالهم وتربيتهم بلا أي مساعدة. لذلك قومي بالحسابات المالية لتري إذا كان أنسب أن تبقي في المنزل مع الطفل بدلاً من طلب المساعدة الخارجية. ويمكنك أيضاً أن تسألي فرداً من العائلة أو الأقارب المتوافرين لرعاية الطفل عندما تتواجدين في العمل، مثلاً الأم أو الحماة أو الأخت أو أي صديق قريب و موثوق منه ويمكنه تقديم المساعدة.من جهة أخرى قد تفكر بعض النساء بالتأثير السلبي للحمل على أجسامهن. لذلك تمتعي بجسم رشيق قبل أن تأخذي قراراً حول الحمل. والسرّ في أن تسترجعي جسمك المثالي بعد الولادة يكمن في اتّباع حمية غذائية وممارسة الرياضة بانتظام. لذلك لا بد أن تخصصي وقتاً للذهاب إلى النادي أو حتى المشي وأنت تجرين عربة طفلك.في هذه الأيام أصبحت المرأة في الشرق الأوسط أكثر وعياً وانفتاحاً على التغيرات العاطفية التي تحصل لدى الحمل والولادة. فقد زاد وعيهن للتغيرات الهرمونية التي يختبرها الجسم والتي في بعض الأحيان تسبب الاكتئاب والتوتر في العلاقة مع الزوج. وأما الصورة المثالية والخيالية لمنزل رائع يعجّ بأطفال يركضون في كل الأنحاء وزوجين يتبادلان نظرات الحب والسعادة فقد تم تعديلها مع الوعي المتزايد. ففي الحقيقة إن الحرمان من النوم وانعدام الحياة الطبيعية وقلة الترتيب والنظافة في المنزل وعدم إيجاد وقت للأمور الشخصية والحميمية، كل ذلك يؤثر سلباً على الحياة الزوجية.وتذكري دائماً أنه لا يجب أبداً إتخاذ القرار بسبب ضغط من العائلة أو الأصدقاء أو توقعات المجتمع. إنها حياتك وإنه قرارك أنت وزوجك. وللقيام بالخيار الصائب والسليم كزوجين عليكما مناقشة تصوركم لمستقبل أطفالكم. لذلك عليكما أن تقررا كيفية تربية أطفالكم والاتفاق على كل المسائل المادية مسبقاً. وبهذه الطريقة تكونان مستعدين لأهم وأروع حدث سحري في حياتكما ولتتمتعا بكل لحظة من تلك اللحظات السعيدة التي لا توصف والتي تبقى من أجمل الذكريات إلى الأبد.رنا الجمل






المصدر msn

الثلاثاء، 17 سبتمبر 2013

طلاب مدارس بريطانيا الابتدائية ينامون في الفصول بسبب تفويت الإفطار

أظهر بحث جديد، أن ربع المعلمين بمدارس بريطانيا، يؤكدون رؤيتهم لطالب مستغرق في النوم داخل الفصول، مع ذهاب واحد من كل سبعة تلاميذ إلى المدارس الابتدائية بلا إفطار.


وأشار تقرير البحث، الذي أعدته إحدى كبرى الشركات البريطانية لصناعة حبوب الإفطار تحت عنوان ‘التعليم الضائع’، إلى أن نحو 820 الف طفل في المرحلة الابتدائية يفوتون وجبة الافطار مرة في الأسبوع على الأقل، مع عدم قدرة العديد من الآباء على توفير نفقات لشراء طعام كافٍ.

وقال نحو 30 بالمائة من المعلمين الذين تم استطلاع آرائهم في إطار البحث: إنهم لاحظوا وجود ارتفاع في عدد التلاميذ الصغار الذين يحضرون الى المدرسة وهم جائعون بلا إفطار.

وتشير تقديرات البحث، وفقًا لصحيفة ديلي ميل البريطانية، إلى أن الجوع يتسبب في خسارة الطلاب لثمانية أسابيع من دراستهم ويكلف النظام التعليمي 2ر5 مليون جنيه استرليني سنويًا.

واستند البحث، إلى آراء ألفي أب وأم وأكثر من 700 معلم ، ومن بين الآباء المستطلعين، قال 12 بالمائة: إنهم لا يقدمون لأطفالهم وجبة الإفطار، وأوضح أكثر من نصف هذه النسبة أنهم لا يملكون نقودا كافية لانفاقها على الطعام مقارنة بالعام الماضي.

وعزا 12 بالمائة من المستطلعين اسباب عدم تقديم وجبة الإفطار لأبنائهم إلى عدم وجود وقت كافٍ، بينما أوضح 38 بالمائة أن أطفالهم لا يرغبون في تناول الإفطار صباحًا.

وقال نحو نصف المعلمين المستطلعين: إن الجوع داخل الفصول الدراسية احد عوامل عدم أداء الطلاب بشكل جيد في الامتحانات.






المصدر msn

الاثنين، 16 سبتمبر 2013

الطفل والعام الدراسي الجديد .. كيف يحب كتابه؟!!

بواسطة: ليالينا البحرين


هناك من الأطفال من يكون في يومه الدراسي الأول كمن يبدو وكأنه يدخل عالم الرعب، إذ أن استعداده النفسي للبقاء سجين الصف والتزام الصمت والانتباه إلى شرح المعلم، لا يكون في ذلك اليوم، لا بل في الشهرين الأوليين، مكتملاً. كذلك، فإن ثمة الكثير من المتغيرات التي تؤثر على علاقته مع المدرسة والدرس، كأن يلتقي زملاء جدداً في الصف، والأهم من هذا لقاؤه مدرسين جدداً قد لا يلاقون في نفسه ارتياحاً منذ اليوم الأول.


مدرس جديد و … مخيف !

يرى متخصصون أنه إذا كان العام الدراسي يسبب قلقاً كبيراً للآباء، فهذا يعود إلى أنهم يولونه أهمية يبدو معها كأنه محور حياته الدراسية كاملة، إلا أن هذا التوتر ينعكس على الأطفال الذين يشعرون بدورهم بالخوف من المدرسة كإطار جديد، يخافون من المدرس الجديد وشكله الحازم، ويخافون من زملاء آخرين قد يشكّلون خطراً على إحساسهم بالأمان في المدرسة، وكثيراً ما يقال إن التلاميذ يفشلون في المادة الدراسية التي لا يحبون مدرّسها، وربما تقع على عاتق المدرس الكثير من المسؤوليات التي من شأنها أن تجعل من الطفل، بغض النظر عن مستوى ذكائه، تلميذا ناجحاً أو فاشلاً.

ومن هنا، يبدو ضرورياً التفاعل بيت الأهل والمدرس من أجل تصويب العلاقة بين التلميذ وكتابه المدرسي، وينبغي على المدرس أن يعمد إلى تشجيع تلميذه على مسمع الأهل لكي يعزز لديه الثقة بقدراته ويحثّه على المثابرة.


ذكريات .. الحذر منها

قد يردد الأبوان كل ما تعرضا إليه من مشكلات وما يحفظانه من ذكريات سيئة عن أيامهما المدرسية على مسمع طفلهما، وهذا ينعكس آلياً على نفسية الأخير الذي بدوره يخاف من المدرسة ومن أن تتكرر معه تلك الحوادث السيئة، ويسعى الأبوان إلى التضيق على أطفالهم من خلال مساءلتهم عن أيامهم في المدرسة ومحاسبتهم عن كب صغيرة وكبيرة، وهذا يؤدي إلى عدم شعور التلميذ بالأمان في الصف أو في الملعب، وبالتالي يدفعه إلى أن يصب لعنته على الكتاب والدفتر والقلم، لذا ينبغي على الأهل، إن كانوا يحملون في نفوسهم صوراً بشعة لمدرسيهم، أن يوفروا لأبنائهم الأجواء الطبيعية التي تمكنهم من التعايش مع مدرستهم بشكل طبيعي.



ما العمل؟

• يتعين على الآباء تشجيع طفلهم على اكتساب متعة التعلم وعلى استغلال الوقت الذي يمضيه في المدرسة للقيام بواجباته، من دون أن ننسى أن الطفل يحتاج إلى الشعور بأن والديه سيكونان إلى جانبه إذا احتاج إلى أي مساعدة، وهذا ما يجعله يعي أن القيام بواجبه المدرسي في قاعة الدرس أو في البيت جزء من مسؤولياته لتحقيق النجاح والتفوق.


• ومن جهة ثانية، من المهم وضع جدول نوم نظامي يساعد الأطفال أيضاً على الاستيقاظ باكراً لتناول وجبة فطور صحية، وهذا مهم آخر يؤثر على الأداء الدراسي.


• وأيضا، لمساعدة التلميذ على الاستعداد لبدء سنة دراسية جديدة، من المهم التحدث إليه ليعرف ما ينتظره وليتآلف مع الجدول اليومي للسنة الدراسية.


• وفي المقابل، إذا شعر بأن الجميع يصغي إليه ويبدي اهتماماً بما يقول، فسيشعر بالحماس وبالرغبة في المشاركة، الأمر الذي ينطبق على الدروس الواجبات المدرسية.






المصدر msn

كلمي ابنك عن المخدرات

هل تعرفين أن أحدث الإحصائيات تؤكد أن متعاطو المخدرات في مصر – بكل أنواعها وبدرجات خطورتها المختلفة – بلغ 8 مليون مصري؟ وهل تعرفين أن الحشيش هو أكثر أنواع المخدرات انتشارا في مصر؟ هذه الإحصائية تؤكد أهمية ألا نتهاون في معالجة هذه الموضوع والتعامل معه مبكرا.


صراحة، أردتِ أم لم تريدي سوف تتكلمين عن المخدرات مع ابنك في يوم من الأيام. فإن لم تبدأي أنت الحوار ستجديه يسألك يوما عن ما هي المخدرات؟ و”يعني إيه حشيش”؟ و”البانجو ده حاجة حلوة وللا حاجة وحشة؟”. أسئلة سوف يوجهها لك ابنك في سن صغير عندما يشاهد فيلما يتعاطى بطله المخدرات، أو برنامجا يتحدث عنها أو حتى إعلان توعية.


من المهم أن تبدأي أنتِ في الحديث عن المخدرات، أو على الأقل أن تكوني مستعدة في أي وقت يطرح عليك سؤالًا عنها.


أول خطوة، اقرأي عن المخدرات:

ما هي المخدرات؟ وما هي أنواعها؟ وكيف تؤثر على جسم الإنسان وقدراته العقلية ووظائفه. ابحثي عن كتاب أو مصدر جيد ومستفيض على الانترنت عن هذا الموضوع. تثقفي حتى تستطيعي أن تشرحي بشكل جيد وكذلك حتى تستطيعي الإجابة عن أي سؤال.


المراقبة والمتابعة:

ببساطة، متابعة ابنك، ومعرفة كل شىء ما أمكنك عنه، سوف يتيح لك فرصة ملاحظة أي تغيرات تطرأ عليه، وبالتالي يمكنك معالجتها مبكرا.


تعرفى على الأعراض:

إليك قائمة بأعراض تحدثها المخدرات، ولكنها قد تتشابه مع أمراض أخرى مثل التوتر والقلق، وقد تحدث بعض الأعراض لتعاطي نوع معين من المخدرات وأعراض أخرى لأنواع آخرى. القصد، هو أن تتابعي ابنك وتراقبيه وتحاولي معرفة المزيد عما تشاهديه من أعراض. إليك القائمة:


أعراض جسدية:

فقدان الشهية، أو زيادة الشهية، أي تغير في عادات الأكل، خسارة او زيادة في الوزن غير مبررة.

تباطؤ في المشي، وعدم توازن.

أرق، وكسل ومواعيد مختلفة للنوم والاستيقاظ.

عيون حمراء مائية، وتحديق غير مبرر.

يدان مرتعشتان وباردتان.

وجه منتفخ واحمرار وشحوب.

ثرثرة ونشاط زائد.

علامات لإبر في الذراع والساقين أو أسفل القدم.

غثيان وتقيؤ.

عدم انتظام ضربات القلب.

أعراض سلوكية:


تغير شامل في الأسلوب والشخصية.

تغيير في الأصدقاء وأماكن الخروج، وربما تجنب للأصدقاء القدامى.

تغيير في الهوايات والنشاطات.

فقدان الاهتمام بالنشاطات العائلية المشتركة والاجتماعات الأسرية.

صعوبة في الانتباه والتركيز.

حساسية مفرطة وعصبية وتقلب في المزاج.

إفراط في التحصن بالخصوصية ورفض دخول أي شخص حجرته.

حوادث السيارة.

الميل للكذب والإنكار والتمويه والتورية.

طلب مال كثير، وربما سرقة بعض المال.

حيازة أدوات تستعمل في تناول المخدرات.

استخدام معطرات الجو في الغرفة والبخور وما إلى ذلك.

استخدام عبارات مشفرة وكلمات لا تفهمينها عندما يتحدث مع أصدقاءه أمامك.

تكنيك الحديث


١- ابدأي الكلام مبكرا وتحدثي كثيرا:

لابد أن تبدأي في الكلام مبكرا. بصيغة مبسطة في سن صغير وباستفاضة عندما يكون الابن قادرا على استيعاب معلومات أكبر. الكلام مبكرا يفيد في حفر المعلومة، وتربية الابن منذ صغره على رفض تلك أو تقبل ذاك. من ناحية أخرى، كرري الحديث عن المخدرات على فترات متباعدة. لا تكتفي بمرة واحدة. التكرار يؤكد الفكرة ويدعمها.


٢- قدمي المعلومة المناسبة لسن ابنك المناسب:

فإذا كان ابنك في السابعة من العمر. قولي له مثلا أننا نأكل لنحافظ على صحتنا، وكذلك هناك أشياء نمتنع عنها لأنها تضر بأجسادنا مثل التدخين وتناول الأدوية ونحن غير مرضى. وإذا كان يشاهد التلفزيون مثلا وجاء ذكر “الحشيش” في أحداث المسلسل أو الفيلم، قولي له “هل تعرف ما هو الحشيش؟ إنه نبات ضار بالجسم”. إذا سألك المزيد من الأسئلة أجيبيه ولكن ببساطة وباختصار.


ولكن في مرحلة المراهقة، ستحتاجين أن تعرفيه أكثر عن ما هي أنواع المخدرات وكيف أن الإدمان يؤذي الإنسان فيفقده القدرة على التحكم في نفسه والقيام بنشاطاته بشكل طبيعي بل وقد يصل به إلى الموت.


٣- انتهزي الفرص:

تعلمي كيف تنتهزين الفرص لفتح الموضوع. وليس أن تقولي له أريد أن أحدثك عن المخدرات هكذا “من الباب للطاق”. لا أحد يحب الاستماع إلى محاضرات النصح والإرشاد بشكل يفرض عليه، ولكن كلنا نحب تبادل أطراف الحديث والتعليق على الموضوعات المطروحة بالصدفة أمامنا. فانتهزي الفرصة عندما يكون هناك إعلان توعوي عن المخدرات مثلا.


٤- استمعي:

فالحوار يعني طرفين يتبادلان الرأي، أحدهما يتكلم والآخر يستمع. فإذا تكلمت أنت وشرحت واستفضت في الكلام عن المخدرات، اعطي بعدها الفرصة لابنك أن يعلق، وأن يسأل بل وأن تعرفي انطباعه وتجسي نبضه. استمعي إليه وانظري في عينيه وهو يتحدث.


٥- كوني صريحة وأمينة:

لا تحرجي من بعض المعلومات، ولا تمتنعي عن إجابة سؤال تعرفين إجابته، فقط استخدمي مهاراتك في توصيل المعلومة بشكل واضح.


٦- كوني صبورة ولا تنفعلي:

ولا تجعلي أسئلته تستفزك. الأبناء يشعرون بضعفك إذا وجدوا أنك تنفعلي وتقابلين الكلام بالانفعال والعصبية. وهذا يقلل من تأثير نصائحك ويثير الغضب.


٧- تأكدي أنه يفهم ما تقولينه:

انظري في عينيه وتكلمي، اشرحي ببساطة ودون تعقيد، وبعد كل ذلك تأكدي أنه يفهم ما تقولينه وانه كان يركز معك.


خطط لتهيئة بيئة مضادة للمخدرات


١- ابني الثقة بالنفس:

عادة، يلجأ الشخص للمخدرات كمحاولة لمعالجة أزمات نفسية تتعلق بفقدانه الثقة بنفسه. وفي مرحلة المراهقة تصبح الثقة بالنفس هاجسًا كبيرًا. لابد أن يثق ابنك بنفسه وأن تكون مشاعره إيجابية تجاه أفعاله وأفكاره. دورك أن تساعديه في تعزيز ثقته بنفسه.


٢- حظر تجول:

لابد أن تضعي مواعيد لدخول وخروج الأبناء. اعرفي المزيد من مقال سوبرماما عن كيفية تطبيق حظر تجول فعال.


٣- العلاقة الجيدة بابنك:

أي أن يكون جوهر تلك العلاقة الصداقة والثقة. هل تظني أن هناك ابن من الممكن أن يستمع إلى نصائح أمه وهي ليست قريبة منه ولا تصادقه ولا تقضي معه بعض الاوقات ويتناقشون في مختلف المواضيع بشكل تلقائي؟ بالطبع لا. فالصداقة بين الأم وابنها هي مفتاح النجاح. قدميها على كل الاعتبارات. يجب ان تكوني صديقة ابنك.


٤- القراءة عن الإدمان والمخدرات:

إذا كان ابنك يحب القراءة، حثيه على قراءة كتاب مبسط عن المخدرات. فالمعرفة نجاة، والجهل يوقع صاحبه.


٥- علميه كيف يقول لا:

من الممكن للشخص أن يرفض عرضا بشكل مهذب ولطيف، وكذلك ينم عن ثقة بالنفس وعدم احتياج. علمي ابنك كيف يقول “لا” بشكل واثق لأي شخص يعرض عليه المخدرات أو يقترح عليه أن يتناولها.


٦- يجب أن تعرفي نشاطاته كلها ومواعيدها:

أنت كأم، لابد أن تكوني على معرفة بمواعيد تمارين كرة السلة لابنك أو دروسه الخصوصية. وليس هذا فقط، بل لابد أن تكوني على اتصال بمدرسيه ومدربيه. تابعي مع مدرسيه واطلبي منهم أن يخبروك إذا لاحظوا غيابا متكررا أو تصرفات غير طبيعية.


تأثير الأصدقاء


١- الصديق الجيد:

ابدأي مبكرا في شرح من هو “الصديق الجيد” و”صديق السوء”. عرفي ابنك أن الصديق الجيد هو من يشاركه نشاطاته وألعابه ويحترم خياراته وقراراته ويستمع إليه. اذا نجحت في توصيل هذه المفاهيم لابنك، يمكنك بعد ذلك أن تقولي له أن الصديق الذي يشجعه على تناول المخدرات ليس بصديق.


٢- اعرفي أصدقاءه:

يجب أيضا أن تعرفي أصدقاءه. بل وأهاليهم. كوني على علاقة جيدة بأصدقاءه واسمحي – بل واطلبي منه – أن يستضيفهم في البيت.


الابتعاد عن المخدرات سهل طالما اقتنع ابنك أنها مضرة. فكوني بجانبه تشرحين وتوضحين أين الخطر، فأنت أول الحصون ضد كل هذه الأضرار.






المصدر msn

أعباء الواجبات المدرسية!

تساعد الواجبات المدرسية الأطفال على المراجعة والتدريب على ما تلقوه فى المدرسة وكذلك على الاستعداد لما سيدرسونه فى اليوم التالى وأيضاً على التعمق أكثر فى المواد التى يدرسونها حيث لا يسمح بذلك وقت المدرسة. الأهم من ذلك أن الواجبات المدرسية تساعد على نمو شعور الطفل بالمبادرة، الاعتماد على النفس، والمسئولية وهى صفات مهمة لحياته المستقبلية. لكن يعد الواجب المدرسى مشكلة فى مصر لأن نظام التعليم فى بعض المدارس يركز على الحفظ أكثر من أى شئ آخر، كما أن الطفل يغرق أحياناً فى كم الواجبات المدرسية المطلوبة منه كل يوم.

رغم عدم إمكانك التحكم فى نوعية وكمية الواجبات التى تطلب من طفلك إلا أنه بإمكانك أن تساعديه على اكتساب مهارات قوية فى المذاكرة لكى يصبح “مفكراً صغيراً” يعتمد على نفسه ويعشق التعلم. بالتركيز والتنظيم، سيهتم طفلك بفهم دروسه بدلاً من حفظها فقط، وبذلك سوف يحصل على أفضل استفادة ممكنة من التعليم.


حددى وقتاً معيناً للمذاكرة. اجعلى طفلك يضع جدولاً أسبوعياً يتضمن أنشطته المختلفة مثل الواجبات المدرسية، الرياضة، دروس الرسم، وقت الأسرة… الخ. سيعطى ذلك طفلك خبرة عظيمة فى مسألة تنظيم الوقت. على سبيل المثال، لو أن طفلك عنده تمرين كرة سلة يوم الأربعاء الساعة 7 مساءً، فيمكنه أن يضع الجدول فى ذلك اليوم بحيث تكون مواعيد المذاكرة ما بين الساعة الرابعة إلى السادسة مساءً.


كلما زادت أنشطة طفلك، كلما أصبح من الضرورى أن يكون الجدول أكثر مرونة. إذا كان لدى طفلك التزامات كثيرة أخرى، فقد لا يستطيع المذاكرة كل يوم فى نفس المواعيد. لا بأس من ذلك طالما يوفر الوقت الكافى لواجباته المدرسية كل يوم، وما دام يلتزم بالجدول.


إن التنظيم مهارة تحتاج إلى وقت طويل كى يكتسبها الطفل ولكنك ستندهشين من النتائج. شجعى طفلك على تصميم وتلوين جدوله الأسبوعى ثم قومى بلصقه فى مكان حيث يمكن لكما أنتما الاثنين رؤيته، قد يكون ذلك بجوار فراشه، أو على دولابه.


اختارى مكاناً للمذاكرة هادئاً وإضاءته مناسبة. ليس بالضرورة أن يكون مكاناً مبهراً، فكثير من الأطفال الصغار يسعدون بالمذاكرة فى ركن بغرف نومهم (أو فى ركن بغرفة المعيشة لو استطعت تقليل عوامل التشتت بقدر الإمكان). شجعى طفلك على تزيين الركن الخاص بالمذاكرة، فبعض الزرع، حاملة أقلام ملونة ظريفة يضع فيها أقلامه، ولوحة من رسوماته المفضلة تلصق على الحائط، كلها عوامل سوف تجعل وقت المذاكرة أكثر متعة.


قومى بإبعاد عوامل التشتت. أغلقى التليفزيون ولا تشجعى على المكالمات التليفونية أو الزيارات الخاصة بك خلال أوقات المذاكرة.


شجعى طفلك على تحضير أدواته. دربى طفلك على تحضير كل احتياجاته قبل البدء فى المذاكرة: القلم الرصاص، القلم الجاف، الأستيكة، الكراريس، والكتب. الأطفال الأكبر سناً قد يحتاجون أيضاً لقاموس.


اشرفى على طفلك. مدى احتياجك للإشراف القريب على طفلك يرجع إلى سنه، مستوى اعتماده على نفسه، وقدراته. لكن بغض النظر عن عمر طفلك، سوف يحتاج إلى إشراف أكثر إذا لم يكن أداؤه للواجبات المدرسية على المستوى المطلوب.


كونى قدوة جيدة. يميل الأطفال أكثر للمذاكرة إذا رأوا الكبار يفعلون أشياء تستلزم التفكير والجهد. حدثى طفلك باستمرار عما تقرئين أو تكتبين حتى ولو كان شيئاً بسيطاً كتحضير قائمة المشتروات. إذا كنت تعملين أو تدرسين أنت أيضاً، تحدثى عن ذلك مع طفلك. شجعى طفلك على النشاطات التعليمية، مثل الألعاب التعليمية، زيارات المكتبة، والرحلات إلى المتاحف أو حديقة الحيوان. أظهرى اهتمامك دائماً بالمدرسة وبالتعليم. اسألى طفلك عن آخر تجربة قاموا بها فى حصة العلوم، أو عما تناقش فيه التلاميذ فى الفصل. كذلك يمكن أن تبدى اهتمامك بحضور المناسبات المدرسية المختلفة، مثل اجتماع الآباء والمدرسين، العروض المدرسية، والمناسبات الرياضية.


امدحى طفلك. الناس بكل الأعمار يستجيبون للمدح ويحتاج الأطفال إلى المدح والثناء من آبائهم وهم أكثر الناس الذين يقدر الأطفال آراءهم. يمكنك قول أشياء مثل: “عمل عظيم!” أو “خط جميل!” أو “أنت أسرع الآن!” يجب أن يعرف الأطفال أيضاً عندما لا يقومون بالمطلوب منهم على ما يرام، ولكن احرصى على أن يكون نقدك دائماً بناءً، فبدلاً من أن تقولى: “خطك سئ.” يمكن أن تقولى: “أعتقد أن المدرسة ستفهم أفكارك أكثر لو كان خطك فى أفضل صورة.” بعد ذلك امدحيه على تحسين خطه.


ضعى أهدافاً واقعية. تعاملى كل مرة مع مشكلة واحدة فى الواجب ولا تتوقعى تحسناً سريعاً لأن لا أحد يستطيع التغلب على أى ضعف لديه دون معاناة. عندما يبدأ طفلك فى التحسن، احرصى على مدحه كل يوم، ثم امدحيه يوماً بعد يوم، ثم مرة كل أسبوع. عندما يتغلب طفلك على هذه المشكلة انتقلى إلى مشكلة أخرى.


لا تبالغى أكثر من اللازم فى التأكيد على أهمية النتائج الدراسية، وضعى فى اعتبارك أن لكل طفل قدراته ومعدله الخاص فى التعلم. يشعر الأطفال فى بعض الأحيان بضغوط نفسية وعصبية لرغبتهم فى مسايرة زملائهم ذوى المستوى الدراسى المتقدم. أخبرى طفلك أن يحاول دائما بذل أقصى ما فى وسعه بدلاً من إخباره أنه يجب أن يكون الأفضل.


الإشراف على الطفل أثناء المذاكرة


احتفظى بنوتة لتسجيل الواجبات المطلوبة يومياً. لو لم تكن المدرسة تتبع نظاماً محدداً لمتابعة الواجبات، اطلبى من طفلك أن يكتب كل المطلوب منه من واجبات فى نوتة صغيرة حتى لا ينسى. لو كانت المُدَرسة مستعدة لمساعدتك، اطلبى منها أن توقع على نوتة طفلك كى تتأكدى من أن طفلك قد دَوّن كل المطلوب. اشرحى للمُدَرّسة أنك تحاولين تحسين مستوى واجبات طفلك.


كونى متواجدة. غالباً ما يحب التلاميذ فى المرحلة الابتدائية أن يبقى الأب والأم بالقرب منهم وهم يقومون بعمل الواجبات المدرسية لأنهم قد يحتاجون لسؤالهم عن بعض الأشياء. يمكنك البقاء فى نفس الغرفة مع طفلك أو يمكنك الذهاب إليه من وقت لآخر لمتابعته.


ناقشى الواجب المدرسى لكى تساعدى طفلك على تقسيمه إلى أجزاء صغيرة يسهل التعامل معها.


حاولى معرفة أفضل طريقة تساعد طفلك على التعلم. على سبيل المثال، اكتشفى ما إذا كان يعمل بشكل أفضل وهو وحده أم وهو معك. أيضاً لاحظى أفضل الطرق التى تساعده على الفهم. على سبيل المثال، لو كان يتمتع بذاكرة قوية مرتبطة بالرؤية، فرسم صورة أو لوحة قد يساعده على فهم الفكرة.


ضعى حدوداً لمشاهدة التليفزيون. ناقشى طفلك فى كم الوقت الذى يمكن أن يشاهد فيه التليفزيون وكذلك نوعية البرامج التى يمكن أن يشاهدها. بعض الآباء يسمحون بمشاهدة التليفزيون خلال الأجازات الأسبوعية فقط. وجهى طفلك للبحث عن البرامج المتعلقة بالمواد الدراسية مثل التاريخ أو العلوم. (شرائط الفيديو وديسكات الكمبيوتر التعليمية أدوات مفيدة أيضاً يمكن استخدامها فى التعليم.)


قللى تدخلك تدريجياً. عند بلوغ طفلك سن 12 سنة تقريباً، يجب أن يقوم بعمل الواجب المدرسى بمفرده، وكل ما عليك فعله وقتها هو التأكد من أنه قام بعمل الواجب كله. إن تطوير المهارات الجيدة للمذاكرة يعنى تعليم الأطفال تحمل مسئولية عملهم.






المصدر msn

الأربعاء، 11 سبتمبر 2013

أريد أن أعلم ابني اللغة الإنكليزية

سؤال: كيف يمكنني أن أعلم ابني (5 سنوات) اللغة الإنكليزية كلغة ثانية؟


أحلام- مصر


جواب: يمكن الطفل تعلم اللغة الإنكليزية كلغة ثانية بوسائل عدة. ومرحلة الحضانة مهمة جداً للطفل من أجل تطوير قدرته على القراءة. والطفل الذي يتحدث لغته الأم بطلاقة يستطيع إتقان اللغة الإنكليزية إذا ما توافر له الأساس المتين في التعلم. وعموماً يتعلم الأطفال اللغة الإنكليزية بطرق مختلفة.


ولا يجدر تعليم الطفل اللغة الثانية في شكل أكاديمي بل يمكنه تعلمها من خلال اللعب والنشاطات التي يقوم بها. يمكنك سيدتي استخدام الكلمات البسيطة والتعابير غير المعقدة التي يستخدمونها في الحضانة. كما يمكنك القراءة له قصصاً باللغة الإنكليزية حافلة بالصور الجميلة والكلمات الكبيرة التي تفسر الصورة. ولكن عليك الحرص على ألا تمزجي اللغة العربية بالإنكليزية أثناء محادثتك إياه بل عليك أن تقولي له جملة كاملة بلغة واحدة سواء كانت لغة عربية أو لغة إنكليزية لأن الخلط يشوش تفكيره ويؤخر النطق عند، ولن يتمكن من التعبير عما يريد قوله بسهولة. لذا تجنبي هذا الأمر فمن الخطأ أن تقولي له مثلاً ” هيا حضّر Your things “.






المصدر msn

طفلتي وكتابة الأرقام

سؤال: ابنتي (5 أعوام) تجد صعوبة في كتابة الأرقام وانهاء فروضها المدرسية. هل هذا طبيعي أم هي في حاجة إلى تعليم خصوصي؟ عندي ولد في الصف الرابع الإبتدائي ولا أذكر أنني واجهت هذه المشكلة معه عندما كان في سنها.


فاطمة- الكويت


جواب: يختلف النمو الفكري عند الأطفال من ولد إلى آخر. وإذا كانت ابنتك تواجه صعوبة في كتابة الأرقام فإن هذا لا يعني أنها في حاجة إلى نوع خاص من التعليم. ولكي تساعديها على النجاح في المدرسة عليك أن تعرفي أكثر عن نموها الفكري وتجربتها المدرسية. حددي لقاءاً مع معلمة الصف لتعرفي منها مواطن الضعف عند ابنتك وما أسباب الصعوبة التي تواجهها في إنهاء واجباتها المدرسية. واسألي المعلمة إذا كان عندها اقتراح يمكنك من خلاله توفير الوسائل التربوية لدعم ابنتك في المنزل. ويمكن أن تساعدي ابنتك في التخلص من هذه الصعوبة بتمرين مهاراتها الحركية كأن توفّري لها استخدام الأقلام والتلوين والعلامات. كما يمكنك أن توفري لها نشاطات تساعدها في تطوير الحس الرياضي عندها في فهم الأرقام،كما يمكنك أن تقرأي لها كتباً تتضمن كل صفحة منها رقماً واحداً مكتوباً في أشكال مختلفة وكبيرة الحجم. إجعلي من تعلم الرياضيات نشاطاً ترفيهياً عن طريق قراءة الأرقام في كل مرة ترينها مكتوبة على لوحة إعلانية أو ملصقاً.






المصدر msn

كوني جاهزة للمدرسة خلال 15 دقيقة

- استيقظي وتوجّهي على الحال للاستحمام.


- اعتني بنفسك ونظافتك كلّ صباح.


- ارتدي ملابسك للمدرسة (حضّريها دائماً ليلاً قبل النوم).


- سرّحي شعرك باختيار تسريحة سهلة ومناسبة.


- تناولي الفطور المغذّي. زوري هذ الصفحات لدليلك في الغذاء الأفضل لك.


- حضّري ملابسك وأكسسواراتك كل ليلة قبل النوم، وجهّزي حقيبة المدرسة وضعيها في مكان مخصّص قرب الباب. تأكّدي أنّ جميع فروضك موجودة معك في الحقيبة.






المصدر msn

ابنتي لا تحب المدرسة

سؤال: ابنتي في الصف الثالث ابتدائي وتعاني مشكلات عدة. وهي تكره الذهاب إلى المدرسة هذا العام. ويبدو أن معلمتها تعيب عليها رسوبها. صار سلوكها في البيت سيئاً. منى هي آخر العنقود. لدي ابن متزوج ولديه طفل وعائلته تقيم معنا في المنزل، وابنة في الجامعة. وهي تنزعج جداً من وجود حفيدي علماً أنني أتجنب تدليله أمامها حفاظاً على مشاعرها، بل أمدحها دائماً وأساعدها في واجباتها المدرسية لكنها لا تأخذ الأمر على محمل الجد. زوجي يتوقع الكثير منها. لكنها فقدت ثقتها بنفسها علماً أنها تحب قراءة القصص وأنا وأختها الكبرى نشجعها على ذلك. هل من نصيحة يمكنني اتباعها لحملها على أن تكون جدية في درسها؟


أم مصطفى – البحرين


جواب: تبدو سيدتي الأمور صعبة على ابنتك سواء في المنزل والمدرسة. وعليك أن تجدي مصدر المشكلة في المكانين. لذا عليك أن تحددي موعداً تلتقي فيه مربية الصف، واطلبي منها أن تصف لك تصرفات ابنتك في الصف. هل هي قارئة جيدة؟ هل تميل إلى الأشغال الفنية؟ هل تجد سهولة في استيعاب الرياضيات؟ هل لديها أصدقاء في الصف؟ فاكتشاف نقاط القوة عندها يسهّل لك مساعدتها في معالجة نقاط الضعف. واسألي عن الأمور المحددة التي تساعدها في التقدم في درسها. واعرفي الدعم الذي يمكنك تقديمه لها. وإذا كانت ابنتك تعاني ضعفاً في جميع المواد المدرسية، فهي تحتاج إلى فحص يتعلق بالإعاقة التعليمية، فربما هناك أمر يعترض قدرتها على التعلم ويجب اكتشاف صحة هذا الاحتمال.


إضافة إلى ذلك يمكنك وقبل لقاء معلمة الصف مراقبة ابنتك في الصف. راقبي لغتها واستمعي إليها خلال الحوارات التي تجري في الصف. وانتبهي إلى ردة فعلها خلال الدرس. هل تصغي إلى شرح المعلمة أم لا؟ لقد أشرت في رسالتك إلى أن المعلمة تعاملها بطريقة سيئة. راقبي تفاعل ابنتك مع المعلمة، فهذا يساعدك على فهم العلاقة بينهما. فإذا لاحظت وجود تنافر بينهما عليك أن تطلبي من إدارة المدرسة السماح بتغيير صفها. ولكن عليك أن تكوني موضوعية في المراقبة.


كما عليك أن تساعديها في المنزل أنت وجميع أفراد العائلة. إذ يبدو في رسالتك أنك وزوجك غير متفقين على طريقة تقويم سلوك ابنتك. وهذا ما يدفعها إلى التصرف في شكل مغاير لرغبتكما. فإذا كانت القواعد والنتائج ليست متماسكة، فهي لن تعرف كيف تتصرف، وما هي حدودها. لذا عليك مناقشة زوجك في التوقعات التي تنتظرانها من طفلتكما والتوافق عليها كي تحصلا على الهدف المنشود. ولا تنسي أن هناك جيلين مختلفين من الأولاد وعليكما التعامل مع كل واحد منهما في شكل مختلف عن الآخر، وهذا الأمر هو تحدٍ بالنسبة إليكما. فما تطلبينه من ابنك البكر يختلف عما تطلبينه من طفلتك الصغيرة التي هي بعمر الحفيد. وربما أنت في حاجة إلى أن تستشيري ابنك في هذا الأمر. وتذكري أن الأولاد في حاجة إلى الاستقرار والتماسك في القرارات. وابنتك قد تشعر بالارتباك والتوتر والامتعاض إذا كانت تخضع لقواعد تختلف عن التي يخضع لها حفيدك. و عقد اجتماع أسبوعي للعائلة هو إحدى الطرق الفعالة لإيجاد جو عائلي سليم. اختاري يوماً في الأسبوع يلتقي فيه جميع أفراد العائلة، تتبادلون فيه الآراء وتعملون على حل المشكلات التي تعترضكم. ومن المهم جداً إشراك الأطفال في هذه الاجتماعات.






المصدر msn

الأربعاء، 4 سبتمبر 2013

خمس نصائح للعام الدراسي الجديد

في الوقت الذي يستمتع فيه الأطفال في دبي بالعطلة المدرسية الصيفية، يبدأ الآباء بالتفكير بالشروط المدرسية الجديدة، وجمع المعلومات وكتابة المتطلبات وتدوين كل ما قد يجلبه العام الجديد لأطفالهم.


وقام فريق تنظيم معرض العودة للمدارس، المعرض الترفيهي والتعليمي المخصص للأطفال من سن الرابعة حتى سن 14، بوضع قائمة خاصة بأفضل خمسة نقاط يجب التأكد منها قبل بدء العام الدراسي الجديد وهي:


1- الوجبات الصباحية: وجبة الافطار من أهم الوجبات في اليوم. لذا فمن الضروري أن يستفيد منها أطفالكم بأكبر قدر ممكن. تخطيط وتحضير الوجبات الصباحية، خاصة في الأسبوع الأول من العام الدراسي الجديد، يساعدكم في التخلص من الكثير من العناء. قوموا بسؤال أطفالكم مسبقا ماذا يريدون على طعام الافطار. وخلال أيام المعرض، ستقوم شركة “نستله للعلوم الصحية” بعمل تقييمات صحية للأطفال وتقديم عينات صحية من الوجبات التي تصنعها الشركة – والتي تشكل إضافة عظيمة للإفطار الصحي السليم، في حين ستقوم كل من “ديل مونتي” وشركة مونديليزيه صاحبة علامة بارني، بتقديم نصائح للأكل السليم وكيفية حث الأطفال على اتباع هذه النصائح.


2- حافظوا على المواعيد: الانطباع الأول هو من أهم الأشياء. ونظرا لكون العادات الصيفية لا تتضمن الكثير من الواجبات الصباحية الضرورية – إلا أن الشروط المدرسية تتطلب ذلك! إنه من الضروري أن يصل أطفالك إلى المدرسة في الصباح على الموعد ومن الضروري أيضا أن تكون دقيقا. كل طفل سيتعلم حول إدارة الوقت من خلال النشاطات التفاعلية الممتعة.


3- مارسوا العادات المدرسية: العادات المدرسية يمكن أن تكون من أكثر الأوقات صعوبة وعناء في اليوم لأنها عادة تكون مصحوبة بالازدحامات المرورية الخانقة. وللتغلب على هذه المشكلة حاول الذهاب للمدرسة مسبقا والتعرف على الطرق والطرق الجانبية ومحاولة تحديد طرق بديلة.


4- قوموا بتحضير الزي المدرسي في الليلة السابقة: لضمان حصول أطفالكم على المزيد من الوقت في الصباح، قوموا بتحضير الزي المدرسي في الليلة السابقة – أو حثوا أطفالكم على القيام بهذه العادة يوميا. بالقيام بهذا، سيكون صباحكم في اليوم التالي أسهل وأقل عناء لا شك.


5- تأكدوا من شراء كافة الأغراض المدرسية: لا يوجد ما هو أسوأ من الذهاب للتسوق عن الأغراض المدرسية وعدم معرفة ما هي الأشياء التي تبحثون عنها بالأصل. بداية، خذوا أطفالكم معكم لتفادي أية اعتراضات لاحقا! هذا العام، ستتمكنون من معاينة وتجربة المنتجات المدرسية من خلال معرض العودة للمدارس وذلك من خلال عروض خاصة. وبكونها من الشركات الرائدة في المنتجات المدرسية، تقوم الشركة بإيجاد منتجات تحفز على الابداع والابتكار، وتحث الأشخاص، وخاصة الآباء، على اختبار أنفسهم بطرق مختلفة من خلال الكتابة، الرسم والتلوين.






المصدر msn

أنت وطفلك في المطبخ … تعلم و متعة وفائدة!

بواسطة: نور كيلاني


ادخلي أنت وطفلك المطبخ لإعداد أشهى الوجبات واستمتعوا بوقتكم معاً، حيث يجمع تعليم الطهي للأطفال بين المتعة والفائدة لطفلك، كما تم إدراج صفوف تعليم الطهي للأطفال منذ سن مبكرة جداً في الحضانات والمدارس، و لطالما كانت الفكرة مستبعدة إلا أنها أصبحت حقيقة علمية ومهارة على الطفل اكتسابها.


إلى جانب المرح تمنح مشاركة طفلك في الطهي زيادة الثقة في نفسه بسبب اعتمادك عليه، ويتعرف على مكونات الطعام وأسمائها مما يزيد محصلة مفرداته اللغوية في سن مبكرة، كما يحفز جانب الإبداع لديه وخلق الأفكار من خلال ابتكار وصفات خاصة به. والأهم من ذلك هو إدخال العادات الصحية السليمة في حياة طفلك منذ الصغر.


إليكم بعض النصائح المهم مراعاتها عند إشراك أطفالكم في عملية الطهي:


1- السلامة أولاً:


قبل البدء بالطهي على الطفل تعلم غسل يديه جيداً للحفاظ على خلو الأكل من الجراثيم، والتأكد من عدم اقتراب الطفل من الأدوات الحادة أو الاقتراب من الغاز أو أي أداة ساخنة.


2- القواعد الأولية للطهي:


على الطفل أن يتعلم أساسيات الطهي قبل البدء بالطهي، مثل المكونات الأساسية للوصفة وكيفية خلطها معاً أو كيفية كسر البيضة، والأدوات المستخدمة خلال عملية الطهي (الأدوات الآمنة فقط).


3- اجعلي الطبخ متعة مع توزيع المهام:


عليك بتوزيع المهام وفقاً للفئة العمرية لطفلك لإبقائه متحمساً ومستمتعاً بوقت الطهي، على سبيل المثال إن كنت تعدين الكيك مع طفلك تولي مهمة إضافة المكونات وأوكلي إليه مهمة التحريك، وقومي بوضع الكيك في الفرن، في حين اتركي له متعة تزيين الكيك.


4- إدخال مكونات لا تروق له:


حاولي إدخال بعض المكونات التي لا يرغبها طفلك، مثل بعض الخضار والفواكه، واستخدموها بأشكال منوعة لتحبيبيها إليه وتجعليه يرغب بتناولها نظراً لفوائدها الصحية.






المصدر msn

10 أشياء على الآباء الجدد معرفتها

امتلاك طفل جديد هو شئ جميل و مليء بالمغامرات, و لكن يحتاج للقليل من الخبرة و التعلم, لا يوجد شئ لنقلق تجاهه لأن هذا سوف يأتي مع مرور الوقت و لكن هناك بعض الأشياء التي يجب ان تكون في الأذهان عند الاستعداد لوجود طفل جديد و لتمنحو طفلكما الراحة


النوم: سوف تقل فترات النوم عن اي وقت من قبل. لذا حاولا النوم و الاسترخاء كلما سنحت الفرصة لذلك. سوف يبكي الطفل كثيرا في أول فترة و قد يؤثر ذلك على الحالة المزاجية لذا كونو مستعدين لمواجهة ذلك.


الطعام: الرضاعة الطبيعية هي الشئ المثالي للطفل الرضيع و لكن قد يحدث ما لم تخططا له و تضطر الأم لاستخدام بدائل للبن الطبيعي. على الام ان تكون مرنه تجاه هذا الامر. سوف يكون رد فعل الطفل مختلف تجاه كل نوع من بدائل اللبن. سوف تحتاج الام للتحدث للطبيب لتتأكد ان الطفل يحصل على كل العناصر الغذائية ليتمتع بالسعادة و الصحة.


الدخل المادي: كونو مستعدين لزيادة في المصاريف بنسبه 40 على الأقل. الطفل الصغير يحتاج أكثر مما نتصور.

الضيوف: سوف يأتي الكثير من الناس لزيارتكم بعد الولادة مباشرة شئتم ام ابيتم و لكن الحفاظ على صحة الطفل و الوقاية من العدوى هي مسئوليتكم وحدكم. حافظا على نظافة المكان و احرصا على غسل اليدين قبل حمل الطفل او اللعب معه.


الجراثيم: نظفا يديكما باستمرار. استخدام الجيل المنظف قد تكون فكرة عمليه عندما يكون غسل اليد الماء الدافئ و الصابون غير متاح. حتى لو كنت شخص تتمتح بالصحة سوف تحتاج لغسل اليد أكثر من المعتاد.


الصور و الفيديوهات: التقطا صور للطفل في كل وضع جديد لديه. عند التثاؤب عند اللعب بأصبع يديه و رجليه. افعلا كل ما تستطيعا فعله لان هذه الفتره بالتأكيد مليئه باللحظات التي لا ترغبان في نسيانها.


الحفاضات: ليس كل الحفاضات لها نفس الصفات و سوف تجدو الكثير من الصائح بخصوص هذا و لكن الام وحدها هي التي تعرف عند رعاية الطفل أي الانواع مناسب لطفلها ليريحه و يحافظ على نظافته حسب التجربه.


الملابس: سوف تحصولون على العديد من الملابس الجديد الجميله لطفليكما و لكن القليل منها سوف يكون مناسبا للاستخدام اليومي. سوف تحتاجا لشراء عدد من السلوبيتات بكم طويل او نصف كم. سوف يقوم طفلكما بالأكل و النوم فتتسخ ملابسه لذا سوف يحتاج الكثير منهم.

اعتنيا بنفسيكما: لأن تربيه الأطفال سوف تكون مرهقة للغايه في حتى ال 18 سنه القادمة من المهم الاعتناء بالنفس. خذا خطوات جادة للحفاظ على صحتكما مثل الطعام الصحي و الرياضة عندما تتيح لكما الفرصة و خذا قسطا من الراحة.


كل طفل مختلف: تذكرا ذلك جيدا. لا تقارنا ابنائكما أبدا بالبقية و لا تتساءلو لماذا لا تنجح فكره معينه معهم. تذكرا ان كل طفل مختلف و رد فعله مختلف تماما للعقاب و المكافئه.






المصدر msn

انتبهي لوضيعة رأس الطفل فى الرضاعة الصناعية

أكد طبيب الأطفال بيرتهولد كوليتسكو أن الرضاعة الطبيعية تعمل على دعم نمو فك الطفل وتقويته، وذلك عبر التبديل بين المص والمضغ من قبل الطفل. أما إذا اضطرت الأمهات لإرضاع أطفالهن من زجاجة الرضاعة، فينصحهن البروفيسور كوليتسكو حينئذ بضرورة الانتباه جيدا إلى أن يتناول الطفل الحليب من الزجاجة بنفس الطريقة التي يتناوله بها من ثدي أمه، وذلك حتى يحصل على رضاعة مفيدة وملائمة.


ولتحقيق ذلك شدد كوليتسكو -عضو المؤسسة الألمانية لصحة الأطفال- على أهمية ألا تميل رأس الطفل إلى الخلف بشدة أثناء الرضاعة من الزجاجة، محذرا من أن تكون فتحة الزجاجة كبيرة للغاية، إذ لن يتسنى للطفل بذلك سوى ابتلاع الحليب من الزجاجة ولن يمكنه القيام بالمص أو المضغ.

أما عند إرضاع الطفل من ثدي أمه فعادة ما يعمل التبديل بين المص والمضغ إلى جانب البلع على تقوية عظام الفك لدى الطفل ويسهم في نموها بشكل سليم، لذلك يجب أن تتاح له فرصة الاستفادة من ذلك عند إرضاعه بزجاجة الرضاعة أيضا.






المصدر msn

تسوقي احتياجات طفلك المدرسية بذكاء

التسوق للمدرسة أحد المهام التي تقع على عاتق الأمهات ولكن للأسف كثيراً ما تنتهي الرحلة بشراء الكثير من المستلزمات الدراسية الزائدة عن حاجة أطفالك وكثيراً ما تنتهى برحلة أضافية مرة أخرى للأسواق لذا اليكي أهم النصائح لتتسوقى للمدرسة بكل ذكاء وتوفير أيضاً.


فى البداية قومي بمراجعة ما تبقى لديكي بالمنزل من بواقي كراسات ولوازم مكتبية من السنة الماضية لتعلمي ما تحتاجينه بالضبط بدون تكرار لا طائلة منه وتأكدي من كتابة ما ترغبين به على ورقة واحدة ومفصلة.

1- لا تنخدعى وراء كلمة تخفيضات وخصومات وفكرى بعقلانية عند الوقوف أمام أي عرض وفكرى مرتين قبل وضعه فى عربة تسوقك هل يصلح لكى وأحتياجات أطفالك أم لا ؟؟


2- أختارى خامات الكراسات جيدة ويفضل شراؤها بالجملة وستكون مفيدة خصوصا لو لديكى أكثر من طفل


3- أشترى جلاد الكراسات الملون من الوان متعددة ولا تنتظرى حتى تعلمى ما هو المطلوب من المدرسة فبسبب أختلاف مواعيد الدخول للمدارس يمكن أن تمرى برحلة غير سارة في أول أيام الدراسة على المكتبات فقط لتجدى ما يحتاجه طفلك


*فى المجمل شراء أدوات المدرسة يجب ان يتم من المكتبات وليس من السوبر ماركت ولذا راعى التحقق من مواقع المكتبات على الانترنت لمعرفة العروض وما تقدمه ومدى جودة الخامات وأيضا زورى مواقع السوبر ماركت القريب منك وقارنى بين الاسعار والخامات وانتى بمنزلك بعيدا عن الاغراءات وخذى قرارك


*كراسات المدرسة لا يفضل شراؤها من نوع الشخصيات الكارتونية لانها تكون أغلي من العادية ولاحظى فى كل الحالات سوف يختفى الشكل المحبب للاطفال وراء الوان الجلاد ولكن أشترى بعض الكراسات الجميلة الشكل والمبهجة وخصصيها للمذاكرة بالمنزل فهذا يحفز طفلك بصورة غير مباشرة على المذاكرة


5- راعى سن طفلك عند التسوق لاحتياجاته فبعضهم لا يحتاج سوي اقلام والوان والاخرين قد يحتاجوا الى الة حاسبة جديدة او حتى الى لاب توب ولذا راعى التنسيق بين أحتياجاتك واولوياتك قبل النزول للشراء


6- يفضل دائما اشراك الاولاد على أختلاف سنهم بالاختيار وتحديد ما يحتاجونه معك فهذا يوفر عليكى الكثير من الاحراج أثناء التسوق


7- اذا لم يكن لدى أطفالك حصالة نقود فقومى بشراء واحدة لكلا من أطفالك على حدة أو الافضل قومى بالاشتراك معهم بعمل واحدة كى يتعلموا التوفير فهى عادة جيدة لتبدأيها معهم مع بداية الدراسة .


8- عند شراءك لحقيبة المدرسة وهو موضوع مهم قد يحتاج الى مقالة مفصلة ولكن أساس الاختيار هو شراء الحقائب ذات الظهر المدعم وأذا كان طفلك يضطر لحمل كتبه الكثيرة من والى المدرسة فيفضل أختيار التى بها خاصية ترولى الجر حيث يمكنه بدلا من حملها على ظهره يمكنه جرها وحماية ظهره من التشوه وراعى شراؤها كبيرة بما يكفى لتستوعب أحتياجات طفلك


9- اللانش بوكس أو صندوق وجبة المدرسة اصبح ضرورة فى وقتنا الحالى ولكن يمكنك اما شراء حقيبة اللانش بوكس او اللانش بوكس نفسه لا يستلزم أطلاقا شراء الاثنين


10- عند شراؤك لزمزمية الماء راعى أختلاف سن طفلك فالصغار يفضلون الاشكال الجميلة والكارتونية والاحجام الصغيرة سهلة الفتح اما الاكبر قليلا فقد يفضلون شراء حافظة الماء الرياضية الشكل ليحمل بها زجاجة ماء بشكل عصري وشبابي


11- احرصى على ان تحتفظى دائماً بأرقام أقرب المكتبات الى منزلك فى حالة الطوارئ والطلبات المفاجئة لأطفالك ولمدارسهم حتى يمكنك أما طلبها وانتى بالمنزل او على الاقل الاستعلام عن ما تحتاجينه وتوفرى على نفسك رحلة البحث.


** وعامة يتوجب عليكي دائما خلال موسم الدراسة ان يتوفر بالمنزل الآتى :

انبوب لاصق سريع – اقلام رصاص – اقلام حبر – بررايات – محايات – مساطر – كرارسات من النوع الذى يستخدمها طفلك فى دراسته – مقص – لاصق شفاف – دباسة – خرامة اوراق – دبابيس مكتب.






المصدر msn

الاثنين، 2 سبتمبر 2013

ماذا يفعل ولدك أثناء جلوسه إلى الكمبيوتر؟

هل تعلمين ماذا يفعل ولدك وبمن يتصل أثناء جلوسه إلى الكمبيوتر مستخدماً الإنترنت؟


أظهرت دراسة علمية حديثة أنه على الرغم من أن نسبة كبيرة من الأهل يضعون قواعد لاستخدام الكمبيوتر فإن أقل من النصف يراقبون النشاطات التي يقوم بها أولادهم على الإنترنت، إضافة إلى أن معظم الأولاد الذين يستخدمون الجهاز لا يحتاجون إلى إذن مسبق من ذويهم ولا يتقيدون بعدد الساعات التي يمكنهم الجلوس إلى الكمبيوتر.






المصدر msn

خطوات لتتجاوزي مخاوف أول يوم بالمدرسة مع طفلك

اول يوم بالمدرسة


الكثير من الامهات يستعدون لاول يوم دراسى والعديد منهم يكون أول تجربة لأول يوم دراسى لهم ولأطفالهم في الحضانة أو الروضة ولكن لتسهيل هذا اليوم عليكي وعلى طفلك أحببت أن أقدم لك تلك النصائح البسيطة ليكون ذكرى جميلة:


1- راعى أن تعدى طفلك نفسيا لأفتراقه عنك وذلك بمحاولة تركه عند أحد الاقارب أو الاهل لساعتين أو ثلاثة بدون اي أتصال بينك وبينه نهائيا وابدائى بذلك قبلها بأسبوعين حتى يتعود على فكرة تركك له وفي أنك دائما سوف تعودين اليه حاملة هدية ومكافأة


2-قومى بزيارة المدرسة معه قبل أول يوم الدراسة ب3 ايام وأجعليها زيارة يومية وأتركيه يلعب فى منطقة الالعاب الخاصة بالمدرسة حتى يألفها ويشعر فيها بالسعادة, ومن المهم جدا ان تحاولى معرفة المدرسة الخاصة بفصله وتعريفه عليها حتى يألفها هى أيضا


3- لا تثقلى معدته فى أول يوم بفطور كامل بل اجعليه يتناول كوب عصير أو حليب صغير أو حبة فاكهة فقط لا غير لأنه يمكن أن يتوتر طفلك أو يبكي تأثرا بباقي الاطفال الغير مستعدين لذلك اليوم وكثرة البكاء يمكن أن تؤدي للتقيؤ ولذلك استعدي بالمناديل المعقمة وفوطة صغيرة جافة فى حقيبتك للطوارئ


4- اصطحبيه فى رحلة شراء مستلزمات المدرسة وأختارى التي تحوى الاشكال الكارتونية المفضلة له حتى يتشوق للمدرسة ولاستخدامها


5- ابدأى بتهيته يوميا بقصص وحكايات عن أطفال صغار ومغامراتهم بالمدرسة مما يحفز خياله ويشوقه للمدرسة


6- راعي إخبار المدرسة الخاصة بفصله عن أي مشاكل لدى طفلك سواء صحية أو نفسية كالانطواء او قلة الكلام او الحركة الكثيرة


7- راعى فى السنة الاولى الا تذهبي كثير ا للمدرسة وخصوصا فى الايام الاولى من العام الدراسى حتى يعتاد الطفل على نظام حياته الجديد ويمكن متابعته بالهاتف او حتى بدون أن تجعليه يراكي الا عند موعد العودة للمنزل


ولكى عزيزتى أعلمى انه من الطبيعى ان تتوترى انت أيضا ولكن أحرصى الا تنقلي له توترك وأحرصى على تهدئة أعصابك وتمالكها فى أول يوم فهو يبدأ أول خطوات حياته.


خطوات

خطوات

خطوات






المصدر msn

الطباشير الطبى سبب الحساسية عند الاطفال

أكد الدكتور مجدى بدران استشارى الأطفال وعضو الجمعيةالمصرية للحساسية والمناعة وزميل معهد الطفولة بجامعة عين شمس أن الابحاث العلمية الحديثة فى مجال البحث عن مسببات الحساسية وجهت اصابع الاتهام الى الطباشير الطبى عديم الغبار والمستخدم فى الشرح فى الفصول كسبب من اسباب الاصابة بحساسية اللبن وذلك لاحتوائه على مادة الكازيين المشتقة من لبن الابقار.


واضاف – فى تصريح لوكالة انباء الشرق الاوسط – ان هذا الاتهام يرجع الى ظهور بعض اعراض حساسية اللبن فى صورة كحة وضيق تنفس مع المجهود لدى بعض الاطفال فى المدارس على الرغم من التزامهم بتجنب الالبان خلال برامج علاجهم من حساسية اللبن مما استرعى انتباه الباحثين الى دراسة مكونات الطباشير المستخدم فى عملية الشرح والتى شملت تلك المادة .


وأوضح ان لبن الابقار هو اكثر الاطعمة احداثا للحساسية حيث يحتوى على 25 نوعا من البروتينات المسببة لها وفى مقدمتها الكازيين الذى يمثل 80 % من تلك البروتينات , فهو السبب الأول لحساسية الجلد فى الأطفال, وتعريض الرضيع له فى عمر مبكر يؤدى إلى اصابته بحساسية اللبن.


ولفت الى ان بعض بروتينات اللبن لها دور فى التمهيد للاصابه بمرض السكر لوجود تشابه فى التركيب البنائى بين جزيئات هذه البروتينات وخلايا البنكرياس التى تصنع هرمون الانسولين وفى بعض الحالات يبدأ الجهاز المناعى فى محاوله تدمير جزيئات

اللبن ويختلط عليه الأمر فيدمر مصانع الانسولين فى الجسم وبالتالى يصاب الأطفال بالسكر .


وذكر ان حساسية اللبن قد تظل خافية لمدة تصل الى 7 سنوات ثم تظهر فى اعراض مرضية متمثلة فى حساسيه الصدر , الأنف , الجلد , العين , أو استمرار حساسيه الألبان فيما بعد , أو زياده التحسس لأنواع أخرى من الطعام , أو المواد التى تدخل الجسم عن طريق الهواء.


وقال الدكتور مجدى بدران إن نتائج هذه الابحاث تؤكد ضرورة البحث المستمر عن أسباب التحسس و العمل على تجنبها تماما أو الإقلال منها لضمان السيطرة على الحساسية و تمتع المريض بنمط حياة أفضل خاصة وان بعض انواع الحساسية تكون قابلة للشفاء بعد فترة من الاصابة بها تعتمد على الحالة الصحية للمريض وفى مقدمتها حساسية اللبن التى تقلل الرضاعة الطبيعية من معدلات الاصابة .


وتابع ان المستقبل يفتح دائما اسواقا لانواع جديدة من بدائل الالبان الحيوانية تتيح لمرضى حساسة الالبان شربها والاستفادة منها دون الاصابة بآثار جانبية , مشيرا الى بعض هذه الانواع متواجد فى الاسواق العالمية ومنها ألبان الحبوب , البقول , المكسرات والارز .






المصدر msn